للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رَوَى عَن: عَبْد الْعَزِيزِ بْن عَبد اللَّه الأُوَيسي، ومحبوب بْن الْحَسَن، ويحيى بْن حماد (خ س ق) .

رَوَى عَنه: الْبُخَارِيّ، والنَّسَائي، وابن ماجه، وأَحْمَد بْن الحسين بْن إسحاق الصوفي الصغير، وأحمد بْن عَمْرو الزئبقي، وبقي بْن مخلد الأندلسي، وأبو بكر عَبد اللَّهِ بْن أَبي داود، وعُمَر بْن مُحَمَّد بْن بجير، ومحمد بْن هارون الروياني، ويحيى بْن مُحَمَّد بْن صاعد.

قال الصوفي. كَانَ ثقة.

(وَقَال أَبُو عُبَيد الآجري: سمعت أبا داود يقول: الْحَسَن بْن مدرك كذاب كَانَ يأخذ أحاديث فهد بْن عوف فيلقنها (١) على يحيى بْن حماد) (٢) .


= والمعلم لابن خلفون، الورقة ٦١، وتذهيب الذهبي: ١ / ١٤٥ - ١٤٦، والكاشف: ١ / ٢٢٧، وميزان الاعتدال: ١ / ٥٢٢ (الترجمة ١٩٤٩) ، والمغني: ١ / ١٤٨٣، وديوان الضعفاء، الترجمة ٩٥٧، وتاريخ الاسلام، الورقة ١٥٠ في الطبقة ٢٥ (أحمد الثالث ٢٩١٧ / ٧) ثم أعاده في الطبقة ٢٦ (ورقة ٢٣٤، من المجلد المذكور) من غير إشارة إلى ترجمته السابقة، وبغية الاريب، الورقة ٩٣، ونهاية السول، الورقة ٦٧، وتهذيب ابن حجر: ٢ / ٣٢٢ ٣٢١ ومقدمة الفتح: ٣٩٥، وخلاصة الخزرجي: ١ / الترجمة ١٣٨٥.
(١) في تهذيب ابن حجر: فيلقيها"، وفي مقدمة الفتح: فيقلبها": وكله تحريف.
(٢) العبارة كلها ليست في نسخة ابن المهندس، فكأنها سقطت من هذه النسخة، وقد نقلها الحافظان مغلطاي وابن حجر عن المزي مما يدل على وجودها في نسخة المؤلف. وذكر مغلطاي أن نقل المزي عَن أبي داود فيه نظر، قال: لاني رأيته في نسختين صحيحتين في الظاهر من كتاب الآجري: الحسين - بحاء مضمومة وياء مثناة بعد السين فينظر، والله تعالى أعلم".قلت:
قلت أيضا: بقي بن مخلد الاندلسي لا يروي إلا عن ثقة عنده، فهو بروايته عنه قد وثقه. وَقَال ابن أَبي حاتم في "الجرح والتعديل": سئل أبو زُرْعَة عنه. سئل أبي عنه =