(٢) سؤالات الآجري: ٢٥. (٣) المجروحين: ١ / ٢٥٢ وأصل كلامه: منكر الحديث ينفرد عن الثقات بما لا يتابع عليه"ثم قال: وحماد بن أَبي الجعد بصري أيضا. روى عن قتادة. اختلطت عليه صحائفه فلم يحسن أن يميز شيئا فاستحق الترك"وَقَال: وقد قيل ان حماد بن الجعد وحماد بن أَبي الجعد واحد، ولم يتبين ذلك عندي، فلهذا أفردت هذا عنه". قلت: هما واحد، وقد سبق قَوْل عَبد الرحمن بْن مهدي فيه بهذا المعنى، وأشار إلى ذلك ابن حجر. (٤) الكامل: ٢ / الورقة ٤٤. (٥) وَقَال الحاكم عن الدَّارَقُطنِيّ: قال ابن مهدي: كان جاري ولم يكن يدري أيش يقول. وذكره العقيلي في الضعفاء، وضعفه هو والساجي، وأبو العرب القيرواني، وأبو الفتح الأزدي، وابن الجوزي، والذهبي، وابن حجر.