والتهذيب: ٣ / ١٣٦، ومقدمة فتح الباري: ٣٩٨، وخلاصة الخزرجي: ١ / الترجمة ١٨٩٢. (١) عبد الكبير بْن عَبد المجيد، وهو بصري مشهور، سيأتي (وانظر العبر: ١ / ٣٤٦) . (٢) ١ / الورقة ١١٦، وشذ الأزدي فقال: منكر الحديث، وغفل أبو محمد ابن حزم ما تبع الأزدي وأفرط فقال: لا تجوز الرواية عنه وما درى أن الأزدي ضعيف فكيف يقبل منه تضعيف الثقات. وَقَال ابن حجر. معقبا على من وهاه: وهي مجازقة صعبة، ولعل مستند من وهاه ما ذكره أبو علي الكرابيسي في كتاب القضاء: حَدَّثَنَا سَعِيد بن زنبر ومصعب الزبيري قالا: استفتى أمير المدينة ماكا من شيء فلم يفته، فأرسل إليه، ما منعك من ذلك؟ فقال مالك: لانك وليت خثيم بن عراك بن مالك على المسلمين، فلما بلغه ذلك عزله: تهذيب: ٣ / ١٣٧) , قال بشار: وإنما أورده الذهبي في "الميزان", وكتب الضعفاء الاخرى للدفاع عنه، لذلك نص على توثيقه، وذكره في كتابه"من تكلم فيه وهو موثق"وَقَال ابن حجر: لا بأس به.