(٢) أخرجه ابن ماجة (٢٣٠٣) في التجارات، باب النهي أن يصيب منها شيئا إلا بإذن صاحبها, عن إِسْمَاعِيل بن بشر بن منصور: حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ حجاج، عن سليط ... وتمام الحديث: ... بعضاه الشجر، فثبنا إليها، فنادانا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فرجعنا إليه، فقال: إن هذه الابل لاهل بيت من المسلمين، هو قوتهم ويمنعهم بعد الله، أيسركم لو رجعتم إلى مزاودكم فوجدتم ما فيها قد ذهب به؟ أترون ذلك عدا؟ قالوا: لا, قال: فإن هذا كذلك", قلنا: أفرأيت إن احتجنا إلى الطعام والشراب؟ فقال: كل ولا تحمل، واشرب ولا تحمل. (٣) تاريخ يحيى برواية الدوري: ٢ / ١٥٨، وتاريخ الدارمي: رقم ٣٢٣، وتاريخ البخاري الكبير: ٣ / الترجمة ٩٠٥، وتاريخه الصغير: ٢ / ٢٥٨، وضعفاؤه الصغير: ١١٢، وسؤالات الآجري لابي داود: ٣ / الترجمة ١٨٩، وأبو زُرْعَة الرازي: ٦١٥، وتاريخ أبي زرعة الدمشقي: ٤٧٤, وضعفاء العقيلي: الورقة ٦٧، والجرح والتعديل: ٣ / الترجمة ٢٠٤٦، والمجروحين لابن حبان: ١ / ٢٩٦، والكامل لابن عدي: ١ / الورقة ٣٤١، وإكمال ابن ماكولا: ٣ / ٣٣٧، وضعفاء ابن الجوزي: الورقة ٥٢، وتذهيب الذهبي: ١ / الورقة ٢١٣، والكاشف: ١ / ٢٩٧، وميزان الاعتدال: ٢ / الترجمة ٢٦٩٨، والمغني: ١ / الترجمة ٢٠٦٢، وديوان الضعفاء: الترجمة ١٣٦٩، وإكمال ومغلطاي: ٢ / الورقة ٨، ونهاية السول: الورقة ٩٣، وتهذيب ابن حجر: ٣ / ٢٢١، وخلاصة الخزرجي: ١ / الترجمة ١٩٧٧، وقيده ابن ماكولا فقال: أوله ذال مفتوحة معجمة وبعدها واو مشددة.