(٢) تاريخ البخاري الكبير: ٤ / الترجمة ١٩٢٨، ووفيات ابن زبر، الورقة ٣٧. (٣) نفسه. (٤) لم أجده في تاريخه، فلعله ذكر ذلك في القراء، وَقَال بهذا التاريخ أيضا أبو موسى الزمن والمدائني وغيرهما كما نص عليه ابن زبر في وفياته (الورقة ٣٨) ، وكذلك قال ابن سعد وابن حبان. (٥) التاريخ: ٣٨٢. (٦) سعد ثقة مجمع على ثقته لا يحتاج إلى مزيد توثيق، لكن مالك بن أنس لم يرو عنه بسبب قصة له معه - قيل: إنه تكلم في نسب مالك. قال يعقوب بن سفيان: حدثني الفضل بن زياد، قال: سمعت أبا عَبد اللَّهِ وقيل له: لم لم يرو مالك عن سعد بن إبراهيم؟ فقال: كان له مع سعد قصة. ثم قال: لا يبالي سعد إن لم يرو عنه مالك (المعرفة: ١ / ٤١١، ٣ / ٣١) . ومعلوم أن مالكا لم يتكلم فيه، وهذه مسائل تحدث بين الاقران والشيوخ وتلامذتهم.