(١) انظر طبقات الصوفية: ٢٩ - ٣١ وفي الرواية هناك اختلاف يسير. (٢) الرسالة: ولا حرج عليك. (٣) الرسالة: ١ / ٦٥ (٤) قال الإمام الذهبي في "المُشْتَبِه": وبراء ثم زاي: وريزة بن محمد الغساني، حدث بدمشق قبل سنة ٣٠٠" (ص: ٦٦١) وراجع توضيح المشتبه لابن ناصر الدين: ٣ / الورقة: ٨٨. (٥) جاء في حاشية الاصل من قول المؤلف: اسم أبي عتبة هذا عباد بن عباد". قال بشار: والخواص اسم لمن ينسج الخوص، وأبو عتبة هذا أصله من فارس وسكن أرسوف من فلسطين، وكان ممن غلب عليه التقشف والعبادة حتى غفل عن الحفظ والاتقان، فكان يأتي بالشئ على حسب التوهم حتى كثرت المناكير في روايته على قلتها، فتركه الجهابذة (انظر أنساب السمعاني: ٥ / ٢١٩) .