(٢) لم أقف عليه في نسختي من المرتب من كتاب "الثقات". فكأنه سقط من النسخة. (٣) تاريخ البخاري الكبير: ٤ / الترجمة ٢٣٣٤. (٤) قال يَحْيَى بْن مَعِين: كَانَ صدوقا، ثقة، ليس به بأس، ولم أكتب عنه شيئا قط (سؤالات ابن محرز له، ٤٠١) . وَقَال يعقوب بن سفيان: وسئل علي عن سيار الذي يروي حديث جعفر بن سُلَيْمان في الزهد؟ فقال ليس كل أحد يؤخذ عنه، ما كنت أظن يحدث عن ذا. (المعرفة: ٢ / ١٤٥) . وَقَال أبو أحمد الحاكم: في حديثه بعض المناكير. وَقَال العقيلي: أحاديثه مناكير، ضعفه ابن المديني". وَقَال الأزدي: عنده مناكير: (تهذيب التهذيب: ٤ / ٢٩٠) وَقَال ابن حجر في "التقريب": صدوق له أوهام. (٥) طبقات ابن سعد: ٧ / ٢٣٦، والمصنف لابن أَبي شَيْبَة: ١٣ / ١٥٧٨٢، وتاريخ يحيى برواية الدوري: ٢ / ٢٤٤، وتاريخ خليفة: ٢٨٦. وطبقاته: ٢١٢، وعلل أحمد: =