(٢) طبقات ابن سعد: ٥ / ٥٦. (٣) في طبقات ابن سعد من قول الواقدي: سماعا ورؤية. (٤) كذلك ذكره ابن سعد في الطبقة الأولى من التابعين، وانظر المعرفة والتاريخ ليعقوب بن سفيان: ١ / ٣٦٧. (٥) ووثقه النَّسَائي في كتاب الكنى على ما ذكره مغلطاي (١ / الورقة ٥٩) وَقَال ابن خلفون: وثق وقيل فيه ثبت، ووثقه ابن حبان البستي (الثقات: ١ / الورقة: ١٧) . (٦) به جزم ابن سعد في "طبقاته"وخليفة بن خياط فِي "تاريخه"وابن حبان فِي "ثقاته"وابن القيسراني في "الجمع"والذهبي في "الكاشف"، فهذا هو المعتمد. (٧) اعترض ابن حجر على قول المزي"وهو ابن خمس وسبعين"فقال في (التهذيب: ١ / ١٣٩) : قلت: في هذا التقدير في سنه نظر، فإن جماعة من الأئمة ذكروه في الصحابة منهم أبو نعيم وأبو إسحاق ابن الامين ومستندهم أنه ولد في حياته صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم وقد صرح بذلك الواقدي، وَقَال النَّسَائي فِي كتاب"الكنى": ثقة، قالوا: إنه يذكر النبي صلى الله عليه وسلم. وقَال البُخارِيُّ في التأريخ الأوسط: روى يونس عن ابن شهاب: أخبرني إبراهيم، قال: استسقى النبي صلى الله عليه وسلم، وروى بعضهم: استسقى بهم، ولا أراه يصح لان أمه أم كلثوم زوجها أخوها الوليد، يعني لعبد الرحمن بن عوف أيام الفتح"قال بشار: لا أدري كيف صرح الواقدي بذلك وهو الذي ذكر أنه توفي وهو ابن خمس وسبعين كما نقل ابن سعد في طبقاته (٥ / ٥٦) ومنه نقل عبد الغني صاحب "الكمال" والمزي كما يظهر. (٨) راجع أخباره وأشياء عنه في طبقات ابن سعد: ٥ / ٥٥ - ٥٦، وتاريخ خليفة: ٣١٣ (من الطبعة العُمَرية الثانية) ، وتاريخ البخاري الكبير: ١ / ١ / ٢٩٥، والصغير: ١٠٥، والجرح والتعديل لابن أَبي حاتم: ١ / ١ / ١١١، ورجال صحيح مسلم لابن منجويه، الورقة: ٤ - ٥، والجمع لابن القيسراني: ١ / ١٧ وكتب الذهبي وغيرها.