"الحجاج والعمار وفد الله. إن دعوه أجابهم، وإن استغفروه غفر لهم. (١) تاريخ الدوري: ٢ / ٢٧، وابن الجنيد، الورقة ١٥، وتاريخ البخاري الكبير: ٤ / الترجمة ٢٨٢٨، وتاريخه الصغير: ١ / ٣٢٠، والمعرفة ليعقوب: ١ / ٤١٩، والجرح والتعديل: ٤ / الترجمة ١٧٨٣، وثقات ابن حبان: ١ / الورقة ١٩٣، والضعفاء والمتروكون للدارقطني، الترجمة ٩٤، والكاشف: ٢ / الترجمة ٢٣٦٩، وتذهيب التهذيب: ٢ / الورقة ٨٨، ورجال ابن ماجة، الورقة ١٠، ونهاية السول، الورقة ١٤٥، وتهذيب التهذيب: ٤ / ٣٩٦، والتقريب: ١ / ٣٦١، وخلاصة الخزرجي: ١ / الترجمة ٣٠٤١. (٢) تاريخه: ٢ / ٢٧، والذي فيه: إسحاق بن عَبد الله بن أَبي فروة، وعبد الحكيم بن أَبي فروة، وعبد الأعلى بن عَبد الله بن أَبي فروة، وصالح بن عَبد الله بن أَبي فروة، كلهم ثقات إلا إسحاق". وَقَال ابن الجنيد عن يحيى: ليس به بأس (سؤالاته، الورقة ١٥) . (٣) ١ / الورقة ١٩٣، وَقَال: مات سنة أربع وعشرين ومئة. وقَال البُخارِيُّ: حدثني هارون بن محمد، قال: مات صالح بن عَبد الله بن أَبي فروة أبو عفراء سنة أربع وعشرين. (تاريخه الصغير: ١ / ٣٢٠) . وَقَال الدَّارَقُطْنِيُّ: ثقة. (الضعفاء والمتروكون، الترجمة ٩٤) .