للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وسُلَيْمان الأعمش (ع) ، وهو روايته، وشعبة بن الحجاج حديثا واحدا، وعتبة بن ابن أَبي حكيم (ق) ، وعطاء الخراساني، والعوام بن حوشب، والفضل بن سويد (قد) ، والمثنى بن سَعِيد (م د س) ، ومحمد بن إسحاق (ق) : وَقَال: ذكر طلحة بن نافع، وأبو بشر الوليد بْن مسلم العنبري (د) ، وأبو خالد يزيد بْن عَبْد الرحمن الدالاني.

قال عَبد الله (١) بْن أَحْمَد بْن حنبل، عَن أبيه: ليس به بأس.

وَقَال أَبُو بَكْر بْن أَبي خيثمة (٢) عَن يحيى بْن مَعِين: لا شئ.

وَقَال عَبْد الرَّحْمَنِ بْن أَبي حاتم (٣) : سمعت أبا زرعة يقول: روى عنه الناس، فقيل له: أبو الزبير أحب إليك أو أبو سفيان؟ قال: أبو الزبير أشهر، فعاوده بعض من حضر فيه، فقال: أتريد أن أقول: هو ثقة، الثقة شعبة وسفيان.

وَقَال أبو حاتم (٤) : أبو الزبير أحب إلي منه.

وَقَال النَّسَائي: ليس به بأس.


(١) الجرح والتعديل: ٤ / الترجمة ٢٠٨٦.
(٢) نفسه، ورجال البخاري للباجي، الترجمة ٤٢٣، وَقَال الدوري عن ابن مَعِين: أبو سفيان عن جابر إنما هو كتاب. (تاريخه ٢ / ٢٧٩) وَقَال ابن طهمان عَنه: أبو الزبير أقوى من أبي سفيان. (سوءالاته الترجمة ٣١٩) وَقَال الدوري وابن محرز عَنه: أَبُو الزبير أحب إلي من أبي سفيان.
(٣) الجرح والتعديل: ٤ / الترجمة ٢٠٨٦.
(٤) نفسه.