للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رَوَى عَنه: أيوب السختياني: وبكر بن عَبد الله المزني، وجعفر بن إياس (س) ، وحبيب بن حسان، وحميد الطويل (ق) ، وسعد بن إبراهيم، وسَعِيد بن المهلب (بخ) ، وسُلَيْمان بن طرخان التَّيْمِيّ (س) ، وسُلَيْمان بن عتيق (م د) ، وسُلَيْمان الأعمش (مد) ، وطاووس، وهو من أقرانه، وعبد الله بْن عُبَيد بْن عُمَير، وعبد الله بن فيروز الداناج، وعُبَيد الله العيزار المازني، وعَمْرو بن دينار (قد) ، وعَمْرو بن مرة، وعوف الأعرابي، والمختار بن فلفل، ومصعب بن شَيْبَة (م ٤) ، ومنصور بن المعتمر (س) ، وموسى بن أَبي الفرات الليثي المكي، ويعقوب بن أَبي سلمة الماجشون، ويَعْلَى بن مسلم المكي، ويونس بن خباب (سي) ، وأبو سعد البقال، وأبو العالية البراء، وهو من أقرانه.

قال أبو حاتم (١) : صدوق في الحديث، وكان يرى الإرجاء.

وَقَال حماد بْن زيد (٢) ، عن أيوب: رآني سَعِيد بن جبير جلست إلى طلق بن حبيب، فقال: ألم أرك جلست إلى طلق بن حبيب، لا تجالسه، قال حماد: وكان يرى الإرجاء.

وَقَال أسد بن موسى، عن سفيان، عن عبد الكريم أبي أمية، عن طاووس: أحسن الناس قراءة، الذي إذا سمعته يقرأ حسبت أنه يخشى

الله، وكان طلق كذلك (٣) .


(١) الجرح والتعديل: ٤ / الترجمة ٢١٥٧.
(٢) طبقات ابن سعد: ٧ / ٢٢٨، وتاريخ البخاري الكبير: ٤ / الترجمة ٣١٣٨، وتاريخه الصغير: ١ / ٢٢٦.
(٣) انظر حلية الاولياء: ٣ / ٦٤.