(٢) المجروحين: ٢ / ١٨٨. ونصه: كَانَ مِمَّن يَرْوِي الموضوعات عَنِ الاثبات، لا يحل كتابة حديثه إلا عَلَى جهة التعجب. (٣) سؤالات البرقاني: الترجمة ٣٤٢. (٤) تاريخ بغداد: ١٢ / ٢٣٥. (٥) وَقَال ابن سعد: كان عامر شاعرا عالما بأمور الناس (طبقاته: ٥ / ٤٣٥) . وَقَال أبو زُرْعَة الرازي: كان ينكر كثيرا (أبو زُرْعَة: ٤٢٦) . وَقَال العقيلي: في حديثه وهم (الضعفاء، الورقة ١٥٩) . وَقَال أَبُو عَبْد اللَّهِ الحاكم: روى عن هشام بْن عروة المناكير (المدخل إلى الصحيحين: الترجمة ١٥٠) وكذا قال أبو نعيم وزاد: لا شيء (الضعفاء: الترجمة ١٨١) وذكره ابن الجوزي في "الضعفاء" (الورقة ٨١) . وَقَال ابن حجر في "التقريب": متروك الحديث.