(٢) الطبقات الكبرى: ٧ / ٢٩٠، وفي المطبوع منه"كان معرفا بالطب"وما هنا هو الصواب. (٣) وكذلك نص عليه ابن زبر في وفياته (الورقة ٥٦) ولكنه ذكره في سنة ١٨٠. (٤) التاريخ الصغير للبخاري: ٢ / ٢٢١. (٥) التاريخ الكبير: ٦ / الترجمة ١٦٢٦، وقد وقع في المطبوع من التاريخ الكبير: سنة تسع وتسعين ومئة"وليس بشيءٍ. (٦) تاريخ البخاري الصغير: ٢ / ٢٢١. (٧) وَقَال الذهبي في كتاب"من تكلم فيه وهو موثق": ثقة حجة (الورقة ١٨) ، وَقَال ابن حجر في "التهذيب": وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات، ووثقه العجلي، والعقيلي، وأبو أحمد المروزي: وابن قتيبة، وأورد ابن الجوزي في "الموضوعات"حديث أنس"إذا بلغ العبد أربعين سنة"من طريق عباد هذا فنسبة إلى الوضع وأفحش القول فيه، فوهم وهما شنيعا فإنه التبس عليه براو آخر (٥ / ٩٦) وابن الجوزي كثير الأَوهام. وَقَال في "التقريب": ثقة ربما وهم.