(٢) من نواحي الطائف مر به الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ حين انصرافه من حنين يريد الطائف. (٣) في المسند: اتفق. (٤) وج: اسم واد بالطائف: وتصحفت عبارة"صيد وج"في المطبوع من سنن أبي داود إلى: صيدوج"وهو تصحيف قبيح، بل راجع تعليق محققه الذي جعل الكلمتين اسم موضع! !. (٥) في سنن أبي داود: حرام"وما أثبتناه من النسخ كافة، وميزان الذهبي وغيره وهو الصواب. (٦) أبو داود (٢٠٣٢) . (٧) سيرة ابن هشام: ٢ / ٢٧٤ - ٢٧٥، ٦١٨ - ٦٢٠، وطبقات خليفة: ١١٨، مسند أحمد: ٣ / ٤٩٥ - ٤٩٨، وعلل أحمد: ١ / ٦٤، ٢٠٠، وتاريخ البخاري الكبير: ٥ / الترجمة ٢٦، والمعرفة ليعقوب: ١ / ٢٦٨ - ٢٦٩. والمعارف لابن قتيبة: ٢٨٠، =