(٢) نفسه. (٣) نفسه. (٤) نفسه. (٥) الطبقات الكبرى: ٩ / الورقة ٢١٤. (٦) الطبقات الكبرى: ٩ / الورقة ٢١٤. (٧) وَقَال الدارمي: قلت له (أي ليحيى بن مَعِين) . فنافع أو عَبد اللَّهِ بن دينار؟ فقال: ثقات. ولم يفضل (تاريخه، الترجمة ٥٢٢، وابن طهمان الترجمة ٣٣٩) . وَقَال الدوري عَنه: لم نسمع عن عَبد الله بن دينار عن أنس، إلا الحديث الذي يحدث به محمد بن إسحاق، عن عَبد الله بن دينار عن أنس (تاريخه: ٢ / ٣٠٤) ، وذَكَره العجلي في "الثقات" وَقَال: مدني تابعي ثقة (الورقة ٢٨) ، وذَكَره العقيلي في "الضعفاء"الصائغ، قال: حَدَّثَنَا سريح بن يونس. قال: حَدَّثَنَا سفيان، قال: حَدَّثَنَا عَبد الله بن دينار ولم يكن بذاك، ثم صار (الورقة ١٠٤) وذكره ابنُ حِبَّان: وابن شاهين في جملة الثقات. وَقَال ابن حجر في "التهذيب": قال الليث عن ربيعة حدثني عَبد الله بن دينار وكان من صالحي التابعين صدوقا دينا. وَقَال الساجي: سئل عنه أحمد فقال: نافع أكبر منه وهو ثبت في نفسه ولكن نافع أقوى منه. وَقَال العقيلي في رواية المشائخ عنه اضطرب. وفي العلل للخلال أن أحمد سئل عن عَبد الله بن دينار الذي روى فيه موسى بن عُبَيدة النهي عن بيع الكألي بالكألي؟ فقال: ما هو الذي روى عنه الثوري. قيل فمن هو؟ قال: لا أدري: وجزم العقيلي بأنه هو فقال في ترجمة: روى عنه موسى بن عُبَيدة ونظراؤه أحاديث مناكير الحمل فيها عليهم وروى عنه الاثبات حديثه عن ابن عُمَر في النهي عن بيع الولاء وعن هبته (٥ / ٢٠٢) . وَقَال في "التقريب"ثقة.