(٢) ٧ / ١٢٢. وَقَال: ربما أخطأ. (٣) طبقاته: ٩ / الورقة ٢٤٠. (٤) وكذا ذكر وفاته خليفة بن خياط (تاريخه ٤٢٦) . وقَال البُخارِيُّ: قال بعضهم: عبد الحميد بن سلمة. وهو وهم (تاريخه الكبير: ٦ / الترجمة ١٦٧٦) . وَقَال الآجري، عَن أبي دَاوُد: كان سفيان يتكلم فيه لخروجه مَعَ مُحَمَّد بْن عَبد اللَّهِ بن حسن (سؤالاته: ٣ / ٩٤) . وَقَال يعقوب بن سفيان: ثقة، وإن تكلم فيه سفيان فهو ثقة حسن الحديث (المعرفة والتاريخ: ٢ / ٤٥٨) . وَقَال أبو حاتم: عن عُمَر مرسل (المراسيل لابن أَبي حاتم: ١٣٤) ، وذَكَره ابن شاهين في "الثقات" (الترجمة: ٩١٠) ، وذَكَره ابن الجوزي في "الضعفاء" (الورقة: ٩٩) . وَقَال الذهبي في "المغني": صدوق. وَقَال ابن حجر في "التقريب": صدوق رمي بالقدر، وربما وهم. وذكر ابن الاثير أنه كان يشجع محمد النفس الزكية على الخروج (٥ / ٥٢٩) ، وأنه كان على شرطته (٥ / ٥٣١) ، فكأن بعض كلامهم فيه إنما كان بسبب هذا، نسألك اللهم العافية. (٥) هذا هو آخر الجزاء الرابع عشر بعد المئة من الاصل. وهو آخر المجلد السادس من نسخة العلامة الجدي. التي عنها نسخت النسخة التيمورية المنتشرة بأيدي الناس والتي يظن خطأ أنها منسوخة من نسخة التبريزي (دار الكتب ٢٥ مصطلح الحديث) . (٦) سؤالات ابن الجنيد: ١٠، وتاريخ البخاري الكبير: ٦ / الترجمة ١٦٥٢، والكنى لمسلم، =