للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

روى له البخاري في "الأدب"، والباقون، سوى مُسْلِم.

أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَرَجِ بْنُ أَبي عُمَر بْنِ قُدَامَةَ فِي جَمَاعَةٍ، قَالُوا: أخبرنا أبو حفص بن طبرزذ، قال: أخبرنا أَبُو غالب ابْن البناء، قال: أَخْبَرَنَا أبو مُحَمَّد الْجَوْهَرِيُّ، قال: أخبرنا أَبُو عُمَر بْنُ حَيَّوَيْهِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّد بْن صاعد، قال: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ الْحَسَنِ الْمَرْوَزِيُّ، قال: أخبرنا عَبد اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، وإِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قَالا: حَدَّثَنَا عُيَيْنَة بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْغَطَفَانِيُّ، عَن أَبِيهِ، عَن أَبِي بَكْرَةَ قال: قال رَسُولُ اللَّهِ صلى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: ما من ذنب أجدر أن يجعل لِصَاحِبِهِ الْعُقُوبَةَ فِي الدُّنْيَا مَعَ مَا يُدَّخَرُ لَهُ فِي الآخِرَةِ.

مِنَ الْبَغْيِ وقَطِيعَةِ الرَّحِمِ.

رواه الْبُخَارِيُّ (١) ، عَنْ أدَمَ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ عُيَيْنَة، فوقع لنا عاليا.

ورواه أَبُو داود (٢) ، والتِّرْمِذِيّ (٣) ، من حديث إسماعيل بن علية، فوقع لنا بدلا عاليا.

وَقَال التِّرْمِذِيّ (٤) : صحيح.

ورواه ابن ماجه (٥) ، عَنِ الحسين بْن الحسن، فوافقناه فيه بعلو. وروى لَهُ حديثا آخر عَنْ عثمان بْن أَبي العاص.


(١) الادب المفرد (٦٧) .
(٢) أبو داود (٤٩٠٢) .
(٣) التِّرْمِذِيّ (٢٥١١) .
(٤) في المطبوع من"التِّرْمِذِيّ"، قال: حسن صحيح.
(٥) ابن ماجة (٤٢١١) .