(٢) في النسخ كافة والكامل لابن عدي"رجل طوال"، وما كان علينا تغييرها لايماننا بصحة ورودها هكذا، ولكنها بشعة الوجود في هذا الكتاب. (٣) قال الإمام الذهبي في "الميزان: ١ / ١٩١": معناه في الصحيح. قلت (القائل شعيب) : أخرجه البخاري ٦ / ٢٦٠ في أول أحاديث الانبياء، ومسلم (٢٨٤١) في الجنة وصفة نعيهما، باب يدخل الجنة أقوام..من طريق عَبْد الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَر، عَنِ همام، عَن أبي هُرَيْرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: خلق الله آدم وطوله ستون ذراعا، فلما خلقه، قال: اذهب فسلم على أولئك الملائكة، فاستمع ما يحيونك به، فإنها تحيتك وتحية ذريتك، قال: فذهب، فقال: السلام عليكم، فقالوا: السلام عليك ورحمة الله، فزادوه: ورحمة الله، فكل من يدخل الجنة على صورة آدم، لم يزل الخلق ينقص بعده حتى الآن"وروى ابن أَبي حاتم فيما ذكر الحافظ ٦ / ٢٦٠ بإسناد حسن، عَن أبي بن كعب مرفوعا"إن الله خلق آدم رجلا طوالا كثير شعر الرأس كأنه نخلة سحوق" (ش) . (٤) الجرح والتعديل لولده عبد الرحمن: ١ / ١ / ٢٢٠. (٥) وساق له ابن عدي ثلاثة أحاديث مما أخذ عليه ثم قال: وأبو حمزة العطار هذا مع ضعفه يكتب حديثه، وله غير ما ذكرت" (الكامل: ٢ / الورقة: ١٤١ - ١٤٢) . وَقَال مغلطاي: وَقَال المروذي: وسألته، يعني أبا عَبد الله أحمد بن حنبل، عَن إسحاق بن الربيع، فقال: لا أدري كيف هو. وسئل أبو داود عنه فقال: قدري". وراجع ميزان الذهبي: ١ / ١٩١. (٦) سنن ابن ماجه: كتاب الطب: باب العسل. حديث (٣٤٥١) وتمامه:..فأخذت لعقتي، ثم قلت: يارسول الله أزداد أخرى؟ قال: نعم". قلت (القائل شعيب) : إسناده حسن كما قال البوصيري في "الزوائد"ورقة ٢١٥ لولا عنعنة الحسن.