واسمه قيس، ويُقال: طارق المعلم، أبو أمية البَصْرِيّ، نزل مكة.
رَوَى عَن: إبراهيم النخعي، وأنس بن مالك، والحارث الأَعور، وحبان بن جزء (ت ق) ، وحبيب بْن أَبي ثابت، وحسان بْن بلال المزني (ت ق) ، والحسن البَصْرِيّ، وسعد بن عمار بن سعد القرظ، وسَعِيد بن جبير، وطاوس بن كيسان (خت) ، وعامر الشعبي، وعبد الله بن الحارث بْن نوفل (ت) ، وعَبْد اللَّهِ بن عُبَيد بن عُمَير (س) ، وعبد الرحمن بْن عَمْرو بْن فضالة، وعبد الرحمن بن يَزِيدَ بْن معاوية بْن أَبي سفيان، وعُبَيد بن أَبي طلحة المكي، وعطاء بْن أَبي رباح، وعكرمة مولى ابْن عباس، وعَمْرو بْن سَعِيد بن العاص (ق) ، وعمير بن أَبي يزيد النحوي، ومجاهد بن جبر المكي (م) ، ومعاذ بن سعوة الراسبي الرقاشي من قيس عيلان، ونافع مولى ابن عُمَر (ق) ، وأبي بكر بْن مُحَمَّد بْن عَمْرو بْن حزم، وأبي الزبير المكي، وأبي العلاثية.
رَوَى عَنه: إسحاق بن أسيد الخراساني، وإسرائيل بن يونس، وإسماعيل بن مسلم المكي (ت) ، بن سلمة (س) ، وأبو صخر حميد بن زياد، وسَعِيد بن عبد العزيز، وسَعِيد بن أَبي عَرُوبَة، وسفيان