للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

روى له ابن ماجه حديثا واحدا، وقد وقع لنا عنه عاليا جدا.

أخبرنا بِهِ أَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ، وزَيْنَبُ بِنْتُ مَكِّيٍّ، قَالا: أَخْبَرَنَا أبو حفص بْن طبرزد.

وأَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْبُخَارِيِّ، قال: أَخْبَرَنَا أبو حفص بْن طَبَرْزَذَ وأَبُو الْيُمْنِ الْكِنْدِيُّ، قَالا: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ، قال: أخبرنا أَبُو الحسين بْن النَّقُّورِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو حَفْصٍ الْكِتَّانِيُّ.

(ح) : وأَخْبَرَنَا أَبُو الْفَرَجِ عَبْد الرَّحْمَنِ بْن أَحْمَد بْن عَبد المَلِك بْنِ عُثْمَانَ الْمَقْدِسِيُّ، وأبو إسحاق إِبْرَاهِيم بْن عَلِيّ ابن الْوَاسِطِيُّ، قَالا: أَخْبَرَنَا أَبُو الْبَرَكَاتِ بْنُ مُلاعِبٍ، وأَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بن إسحاق ابن الْجَوَالِيقِيِّ، قَالا: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنِ الزَّاغُونِيِّ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرٍ الزَّيْنَبِيُّ، قال: أخبرنا أَبُو الطاهر المخلص.

قَالا: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ، قال: حَدَّثَنَا خلف بْن هشام بْنِ ثَعْلَبٍ الْبَزَّارُ، قال: حَدَّثَنَا عُبَيْسُ بْنُ مَيْمُونٍ أَبُو عُبَيدة عَنْ عَوْنِ بْنِ أَبي شَدَّادٍ، عَن أبي عثمان النهدي، عَن سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ، قال: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: مَنْ غَدَا إِلَى صَلاةِ الصبح


= تعمدا، فإذا سمعها أهل العلم سبق إلى قلوبهم أنه كان المتعمد لها (المجروحين: ٢ / ١٨٦) .
وَقَال أبو نعيم: روى عن بكر المزني، ويحيى بْن أَبي كثير، ومحمد بْن كعب القرظي المناكير لا شيء (الضعفاء، الترجمة ١٨٢) . وَقَال ابن حجر في "التهذيب": قال أبو إسحاق الحربي: معروف وغيره أوثق منه (٧ / ٨٩) . وَقَال ابن حجر في "التقريب": ضعيف.