(١) تاريخ بغداد ١٢ / ١١٨. (٢) نفسه. (٣) نفسه. (٤) وكذلك ذكر وفاته ابن سعد (طبقات: ٦ / ٣٩٢) . (٥) وَقَال ابن سعد: صالح الحديث صدوق (طبقاته: ٦ / ٣٩٢) . وَقَال ابن نمير: كان مفرطا في التشيع منكر الحديث (المجروحين لابن حبان: ٢ / ١١٠) . وَقَال ابن عدي: هو من الشيعة المعروفين بالكوفة، ويروي في فضائل علي أشياء لا يرويها غيره بأسًانيد مختلفة، وهو إن شاء الله صدوق في روايته (الكامل: ٢ / الورقة ٢٥٨) ، وذَكَره العقيلي في "الضعفاء " (الورقة: ١٥٢) ، وذَكَره ابن شاهين في "الثقات" (الترجمة: ٧٥٨، ٧٦٠، ٧٦٨) ووثقه العجلي. وضعفه الدارقطني (تهذيب التهذيب: ٧ / ٣٩٣) وَقَال ابن حجر في "التقريب": صدوق يتشيع. قال بشار: ذكره مؤرخو الشيعة وذكروا أنه من أصحاب الصادق، وأخرج له الكليني في الكافي ج ١ كتاب الحجة (٤) باب أنه من. عرف إمامه لم يضره، وفي فضل العلم، باب استعمال العلم (١٣) ، وج ٢ كتاب الايمان والكفر (١) باب الرضا والقضاء (٣١) ، الحديث العاشر وغير ذلك، فتشيعه ثابت، والله أعلم، ولذلك فإن تضعيفه أولى، وتدبر قول ابن نمير وابن حبان فيه.