(٢) الطبقات: ٩ / الورقة: ٢٢٤. (٣) وَقَال ابن حبان: كان رجلا صالحا، إلا أنه يقلب الاخبار حتى صار الغالب على حديثه المناكير التي تسبق إلي القلب أنه كان المتعمد لها" (المجروحين: ١ / ١٢٤) . وَقَال الساجي: صدوق يهم في الحديث، وذكره العقيلي في الضعفاء (الورقة: ٢٩) ، وَقَال العجلي: ضعيف الحديث، وَقَال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم، وَقَال علي ابن الجنيد: متروك، وَقَال البزار: ليس بثقة ولا حجة. وضعفه أيضا أبو العرب القيرواني، ومحمد بن أحمد المقدمي، ومحمد بن عَبد الله بن عمار، وابن الجارود، وابن عَبد الْبَرِّ، والخطيب، وابن حزم، وابن عساكر، والذهبي. وَقَال الآجري: سألت أبا داود عنه فقال: ليس بشيءٍ، سمع من الزُّهْرِيّ، فذهبت كتبه، فكان إذا رأى كتابا قال: هذا قد سمعته! (انظر ميزان الذهبي: ١ / ٢٢٧، وديوان الضعفاء، الورقة: ١٥، والتذهيب: ١ / الورقة: ٦٣، والكاشف: ١ / ١٢٢، وإكمال مغلطاي: ١ / الورقة: ١١٥، وتهذيب ابن حجر: ١ / ٢٩٥ - ٢٩٦) . قال شعيب: وحديث الصور بطوله رواه أبو يَعْلَى الموصلي في "مسنده"من طريق عَمْرو بن الضحاك بن مجالد حَدَّثَنَا أبو عاصم الضحاك بن مجالد، حَدَّثَنَا إسماعيل بن رافع، عن محمد بن =