(٢) بقية كلامه: "فِي خلافه هشام بْن عَبد المَلِك ". وَقَال يعقوب بْن سفيان ثقة (المعرفة والتاريخ: ٢ / ٤٥٦) ، وذَكَره العقيلي وابن حبان وابن الجوزي في جملة الضعفاء وَقَال ابن حبان: كان ممن يروي عَنْ أصحاب رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم المعضلات ويأتي عن الثقات بالاشياء المقلوبات حتى يسبق إلي القلب أنه كان المعتمد لها (٢ / ٢١٢) . وَقَال العلائي في "جامع التحصيل ": قد أنكر أَحْمَد بْن حنبل وأَبُو حاتم قوله: جاءنا سلمان الفارسي، وَقَال أحمد: كيف يكون هذا اللقاء له وهو مولى خالد بن يزيد بن معاوية، وَقَال بعضهم: لم يسمع من أحد من الصحابة سوى أبي أمامة الباهلي (الترجمة ٦٢٥) . وَقَال ابن حجر في "التهذيب ": قال ابو إسحاق الحربي: كان من ثقات المسلمين (٨ / ٣٢٤) ، وَقَال في "التقريب": صدوق يغرب كثيرا. (٣) تاريخ البخاري الكبير: ٧ / الترجمة ٧٦١، والمعرفة ليعقوب: ١ / ٤٣٦، والجرح والتعديل: ٧ / الترجمة ٦٥٤، وثقات ابن حبان: ٧ / ٣٣٧، والكاشف: ٢ / الترجمة ٤٥٨٥، والمغني: ٢ / الترجمة ٥٠٠٠، وتذهيب التهذيب: ٣ / الورقة ١٤٩، وتاريخ =