(٢) في "د": المؤمن. (٣) أخرجه البخاري ١ / ٥٣ في الايمان: باب من الايمان أن يحب لاخيه ما يحب لنفسه، ومسلم (٤٤) في الايمان: باب وجوب محبة رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ... ، والطيالسي (٢٠٠٤) ، وأحمد ٣ / ١٧٧، ٢٠٧، ٢٧٥، ٢٧٨، والدارمي ٢ / ٣٠٧، وابن ماجه (٦٥) ، وأبو عوانة ١ / ٣٣ من حديث أَنَس بْن مَالِك بلفظ"لا يؤمن أحدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه". وزاد أحمد وأبو عوانة والنَّسَائي والإِسماعيلي: من الخير". (ش) (٤) أخرجه البخاري ١ / ١١٦، ١١٩ في الايمان: باب فضل من استبرأ لدينه، و٤ / ٢٤٨ في البيوع: باب الحلال بين والحرام بين، ومسلم (١٥٩٩) في المساقاة: باب أخذ الحلال وترك الشبهات من حديث النعمان بن بشير ولفظه بتمامه عن مسلم: "إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس. فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه. ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام. كالراعي يرعى حول الحمى، يوشك أن يرتع فيه. الا وإن لكل ملك حمى. ألا وإن حمى الله محارمه. ألا وإن في الجسد مضغة، إذ صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب". (ش)