للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

سنة ثمان (١) ومئتين (٢) .

روى له التِّرْمِذِيّ، وابن ماجه.

٥٦١٣ - د س ق: مُحَمَّد بن مصفى بن بهلول القرشي (٣) ،


(١) تحرف في المطبوع من تاريخ الخطيب إلى "ثمان وثمانين ومئتين.
(٢) وذكره ابنُ حِبَّان في "المجروحين "وَقَال: كان ممن ساء حفظه حتى كان يقلب الأسانيد ويرفع المراسيل، لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد، فأما فيما وافق الثقات فإن احتج به محتج، وفيما لم يخالف الاثبات إن اعتبر به معتبر لم أر بذلك بأسًا. (٢ / ٢٩٣) ، وذَكَره ابن عدي في "الكامل "وَقَال: ولمحمد بن مصعب، عن الأَوزاعِيّ، وعن غيره أحاديث صالحة وعندي أنه ليس بروايته بأس (٣ / الورقة ٩٥) . وَقَال البزار: لم يكن به بأس، وقد حدث عنه جماعة من أهل العلم. (كشف الاستار - ٣٦٩١) . وَقَال الدَّارَقُطْنِيُّ: لم يكن حافظا. (العلل: ١ / الورقة ١٠٨) . وَقَال ابن حجر في "التهذيب ": قال صالح بن محمد: عامة أحاديثه عن الأَوزاعِيّ مقلوبة، وقد روى عن الأَوزاعِيّ غير حديث كلها مناكير وليس لها أصول. وَقَال الحاكم أبو أحمد: روى عن الأَوزاعِيّ أحاديث منكرة وليس بالقوي عندهم. وَقَال الإِسماعيلي: سألت عَبد الله بن محمد بن سيار من أوثق أصحاب الأَوزاعِيّ - فذكر القصة - وَقَال: ومحمد بن مصعب من الضعفاء، وابن أَبي العشرين ليس بقوي. وَقَال ابن قانع: ثقة. (٩ / ٤٦٠) . وَقَال ابن حجر في "التقريب": صدوق كثير الغلط.
(٣) علل أحمد: ١ / ٢٠٣، وتاريخ البخاري الكبير: ١ / الترجمة ٧٨٢، وتاريخه الصغير: ٢ / ٣٨٥، والمعرفة ليعقوب:،، وتاريخ أبي زرعة الدمشقي: ٣٦، ٦٩، وضعفاء العقيلي، الورقة ٢٠٢، والجرح والتعديل: ٨ / الترجمة ٤٤٦، وثقات ابن حبان: ٩ / ١٠٠، وتسمية شيوخ أبي داود للباجي، الورقة ٩٣، وأنساب السمعاني: ٤ / ٢٢١، والمعجم المشتمل، الترجمة ٩٥٧، وسير أعلام النبلاء: ١٢ / ٩٤، والكاشف: ٣ / الترجمة ٥٢٣٩، والعبر: ١ / ٤٤٧، وميزان الاعتدال: ٤ / الترجمة ٨١٨١، ورجال ابن ماجة، الورقة ١٦، ونهاية السول، الورقة ٣٥٢، وتهذيب التهذيب: ٩ / ٤٦٠ - ٤٦١، والتقريب: ٢ / ٢٠٨، وخلاصة الخزرجي: ٢ / الترجمة ٦٦٦٠.