(٢) الجرح والتعديل: ٨ / الترجمة ١٥٢٩. (٣) الكامل: ٣ / الورقة ١١٨. (٤) وَقَال إِبْرَاهِيم بْن يعقوب الجوزجاني: كذاب. (أحوال الرجال، الترجمة ٥٥) وَقَال البرذعي: حَدَّثَنَا أَبُو حاتم مُحَمَّد بْن إدريس الرازي، قال: قال أبو نعيم: قال لي ابن المبارك: عندكم بالكوفة رجل يكذب. قلت: من عندنا يكذب؟ قال: معلى بن هلال. (أبو زُرْعَة الرازي: ٥٢٩) وَقَال يعقوب بْن سفيان: سمعت الحسن بن الربيع قال: قال ابن المبارك: المعلى بن هلال لا بأس به ما لم يجئ الحديث فإنه يكذب في الحديث. (المعرفة والتاريخ: ٣ / ١٣٧) وذكره ابنُ حِبَّان في " المجروحين" وَقَال: كان يروي الموضوعات عن أقوام ثقات وكان أميا لا يكتب، وكان غاليا في التشيع يشتم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا تحل الرواية عنه بحال ولا كتابة حديثه إلا على جهة التعجب (٣ / ١٦) وذكره الدَّارَقُطنِيّ في " الضعفاء والمتروكين" وَقَال: يكذب (الترجمة ٥٠٥) وَقَال في " السنن": متروك (٣ / ٨٨) وقا الذهبي في " المغني": كذاب وضاع. (٢ / الترجمة ٦٣٦٣) وَقَال ابن حجر في " التهذيب": قال الآجري عَن أبي داود: روى أربعين حديثًا، عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد، عن ابن عباس كلها مختلقة. وَقَال الأزدي: متروك، وَقَال العجلي، وعلي بن الحسين ابن الجنيد: كذاب، وَقَال الدَّارَقُطنِيّ: كان يضع الحديث. وَقَال أبو أسامة: سجرت بكتابه التنور، وذكره ابن البرقي في باب من رمي بالكذب وَقَال: كان قدريا. (١٠ / ٢٤٢) وَقَال ابن حجر في "التقريب": اتفق النقاد على تكذيبه.