للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وكان فقهيا عالما رأى أَبَا أمامة الباهلي، وأنس بْن مالك، وسمع واثلة بْن الأسقع.

قال أَبُو نعيم، وقعنب بْن محرر، وعبد الرحمن بْن إِبْرَاهِيم دحيم. وغيرهم: مات سنة اثنتي عشرة ومئة.

وَقَال أَبُو مسهر: مات بعد سنة اثنتي عشرة ومئة.

وَقَال فِي موضع آخر: مات سنة ثلاث عشرة ومئة.

وَقَال فِي موضع آخر: مات سنة ثلاث عشرة أو أربع عشرة ومئة.

وَقَال سُلَيْمان بْن عَبْد الرحمن، وأبو عُبَيد: مات سنة ثلاث عشرة ومئة.

وَقَال الحسن بْن مُحَمَّد بْن بكار بْن بِلال: مات سنة ثلاث عشرة أو أربع عشرة ومئة.

وَقَال مُحَمَّد بْن سعد: مات سنة ست عشرة ومئة.

وَقَال فِي موضع آخر (١) ، عَن عُمَر بْن سَعِيد الدمشقي: مات سنة ثماني عشرة ومئة.

وَقَال أَبُو سَعِيد بْن يونس: يقال: توفي سنة ثماني عشرة ومئة (٢) .


(١) طبقاته: ٧ / ٤٥٤.
(٢) وَقَال ابن سعد: قال بعض أهل العلم: كان يقول بالقدر، وكان ضعيفا في حديثه وروايته (طبقاته: ٧ / ٤٥٤) وَقَال عَبد اللَّهِ بْن أَحْمَد: حَدَّثني أبي، قال: حَدَّثَنَا حجاج، قال: حَدَّثَنَا ليث، قال أخبرني إِبْرَاهِيم بْن أَبي عبلة. قال: وقف رجاء بن حيوة على مكحول وأنا معه، فقال: يا مكحول بلغني أنك تكلمت في شيء من القدر ... فَقَالَ مكحول: لا والله، أصلحك الله، ما ذاك من شأني ولا قولي أو نحو ذلك (العلل ومعرفة الرجال: ٢ / ٢٤٨ - ٢٤٩) وقَال البُخارِيُّ: سمع أنس بن مالك، =