(٢) كان ذلك في أحد كما ذكر الذهبي في تاريخ الاسلام: ٢ / ٣٥٩ وغيره. والفرس إذا كان خفيف الجري فهو سكب وفيض كانسكاب لماء. (٣) يقال ذلك للفرس الحسن مد اليدين في الجري. (٤) كان ابيض، وسمي بذلك لحسن صهيله. (٥) الورد: بين الكميت والاشقر. (٦) في "د": الدراري. سبق قلم من الناسخ. (٧) أخرجه البخاري (٢٦٣٦) في الهبة مِنْ حَدِيثِ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ قال: سمعت أَبِي يَقُول: قال عُمَر رضي الله عَنه: حملت على فرس فِي سبيل الله، فرأيته يباع، فَسَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم، فقال: لا تشتره ولا تعد في صدقتك"ورواه أيضا (١٤٩٠) في الزكاة و (٢٦٢٣) في الهبة بلفظ"فأضاعه الذي كان عنده، فأردت أن أشتريه منه، وظننت أنه بائعه برخص، فسألت عن ذلك النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: لا تشتره وإن أعطاكه بدرهم واحد، فإن العائد في صدقته كالكلب يعود في قيئه".وأخرجه أيضا (١٤٨٩) من طريق سالم ان عَبد الله بن عُمَر =