للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

(ت) ، وأبي عَبْد الرحمن الأَنْصارِيّ.

رَوَى عَنه: بقية بْن الوليد، وخالد بْن مرداس السراج، وسَعِيد ابن سُلَيْمان الواسطي، وطاهر بْن مدرار، وأَبُو مسهر عبد الآعلى بْن مسهر، ومحمد بْن حمير، ومحمد بْن عيسى ابن الطباع، وأبو بلال مرداس بْن مُحَمَّد الأشعري، ومروان بْن مُحَمَّد الطاطري، ومنصور ابن أَبي مزاحم، والوليد بْن مزيد العذري، والوليد بْن مسلم (ت) .

قال عَبد اللَّهِ بْن أَحْمَد بْن حنبل (١) ، عَن أبيه: رأيته ولم أكتب عنه شيئا.

وَقَال عَباس الدُّورِيُّ (٢) ، وإبراهيم بْن عَبد اللَّهِ بْن الجنيد عَنْ يحيى بْن مَعِين: ليس بشيءٍ.

زاد عباس، عَن يحيى: كَانَ شاميا نزل على أَبِي عُبَيد اللَّهِ وزير المهدي.

وَقَال عباس، عَن يحيى فِي موضع آخر (٣) : كَانَ ببغداد وكان أَبُو مسهر يثني عَلَيْهِ وكان لا يساوي شيئا.

وَقَال المفضل بْن غسان الغلابي (٤) ، عَنْ يحيى بْن مَعِين: ليس بثقة، قد رأيته.


(١) العلل: ١ / ٣٨٨.
(٢) تاريخه: ٢ / ٦٧٩.
(٣) نفسه.
(٤) تاريخ بغداد: ١٤ / ٣٣٣.