(١) أخرجه البخاري ١٠ / ٤٩٢ في الادب: باب من نكت العود في الماء والطين، ومسلم (٢٤٠٣) في فضائل الصحابة: باب من فضائل عثمان، والتِّرْمِذِيّ (٣٧١١) ، وأحمد ٤ / ٣٩٣ و٤٠٦ و٤٠٧ من حديث أبي موسى الاشعري، وفيه أن عثمان استفتح، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لابي موسى: افتح وبشره بالجنة على بلوى تصيبه أو تكون" (ش) . (٢) أخرجه البخاري ٥ / ٢٢٤ في الصلح: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم للحسن بن علي: إن ابني هذا سيد، وأبو داود (٤٦٢٢) ، والتِّرْمِذِيّ (٣٧٧٣) ، والنَّسَائي ٣ / ١٠٧ من حديث أبي بكرة. (ش) . (٣) لا يصح، وانظر"البداية"٦ / ٣١٠ لابن كثير. (ش) (٤) في البخاري ١١ / ٤٥٨ في الايمان والنذور، ومسلم (٢٩١٨) في الفتن من حديث أبي هُرَيْرة مرفوعا وقد مات كسرى فلا كسرى بعده، وإذ هلك قيصر فلا قيصر بعده، والذي نفسي بيده لتنفقن كنوزهما في سبيل الله". (ش) . (٥) أخرجه الطبراني في "الكبير" (٤١٦٨) من حديث خريم بن أوس، وأورده الهيثمي في "المجمع"٦ / ٢٢٢، وَقَال: رواه الطبراني، وفيه جماعة لم أعرفهم. وانظر أسد الغابة ٢ / ١٢٩، والاصابة ٣ / ٩٠. (ش) .