(٢) أخرجه البخاري ٧ / ٣٦١، ٣٦٢ في المغازي: باب غزوة خيبر، ومسلم (١١٢) في الايمان: باب غلظ تحريم قتل الانسان نفسه..وأحمد ٥ / ٣٣٢ من حديث سهل بن سعد الساعدي. (ش) . (٣) أخرجه التِّرْمِذِيّ (٣٦٨٤) في المناقب: باب اللهم أعز الإسلام بأبي جهل أو بعُمَر. وفي سنده النضر وهو ابن عَبد الرحمن الخزاز، متفق على ضعفه. لكن رواه أحمد (٥٦٩٦) ، والتِّرْمِذِيّ (٣٦٨٢) ، وابن سعد ٣ / ١ / ١٩١ من حديث ابن عُمَر بلفظ"اللهم أعز الاسلام بأحب الرجلين إليك، بابي جهل أو عُمَر بن الخطاب"فكان أحبهما إلى الله عُمَر بن الخطاب. وسنده حسن، وصححه ابن حبان (٢١٧٩) ، وصححه الحاكم ٣ / ٨٣ من طريق آخر بلفظ"اللهم أيد الدين بعُمَر بن الخطاب"ووافقه الذهبي. (ش) . (٤) أخرجه ابن ماجة (١١٧) في فضائل علي. وفي سنده عَبد الرحمن بن أَبي ليلى وهو سئ الحفظ. (ش) . (٥) أخرجه البخاري ١ / ٢١٤ في الوضوء: باب وضع الماء عند الخلاء، وفي العلم: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم علمه الكتاب، وفي فضائل أصحاب النبي: باب ذكر ابن عباس، وفي الاعتصام في فاتحته من حديث ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: اللهم فقهه في الدين". وفي لفظ: اللهم علمه الكتاب"، وفي لفظ: الحكمة. أما قوله: وعلمه التأويل، فأخرجه أحمد في المسند ١ / ٢٦٦ و٣١٤ و٣٢٨ و٣٣٥ وإسناده صحيح. وأخرجه مسلم (٢٤٧٧) بلفظ: اللهم فقهه". (ش) .