(٢) ابن ماجة (٥١٦) في الطهارة، باب: لا وضوء إلا من حدث. (٣) إنما قال المؤلف ذلك على افتراض أن ابن ماجة لم ينسبه في روايته فجعل الوهم على صاحب "الاطراف"، ولكن وقع في كتاب ابن ماجة منسوبا كذلك"السائب بن يزيد"، فتبين أن الخطأ من نسخة الكتاب، إن لم يكن ما ذكره ابن ماجة صحيحا، وهو بعيد عن الصحة والله أعلم، كما تبين من قول أبي حاتم الرازي المتقدم. (٤) طبقات خليفة: ٩٤، ومسند أحمد: ٤ / ٥٥، وعلل أحمد: ١ / ٢٩٨، وتاريخ البخاري الكبير: ٤ / الترجمة ٢٢٨٥، والكنى لمسلم، الورقة ٥١، وثقات العجلي، الورقة ١٧، والمعرفة ليعقوب: ٢ / ٧٠٧، والكنى للدولابي: ١ / ٧٢، والجرح والتعديل: ٤ / الترجمة ١٠٢٧، وثقات ابن حبان: ١ / الورقة ١٤٩، وحلية الاولياء: ١ / ٣٧٢، والاستيعاب: ٢ / ٥٧١، وأسد الغابة: ٢ / ٢٥١، وتذهيب التهذيب: ٢ / الورقة ٥، والكاشف: ١ / الترجمة ١٨٠٨، والمجرد في رجال ابن ماجة، الورقة ٤، وإكمال مغلطاي: ٢ / الورقة ٦٣، ونهاية السول، الورقة ١٠٩، وتهذيب ابن حجر: ٣ / ٤٤٧، والاصابة: ١ / الترجمة ٣٠٦٢، وخلاصة الخزرجي: ١ / الترجمة ٢٣٤٨.