(٢) سؤالاته، الترجمة ٣١ وفيه"ثقة"فقط، وتاريخ الخطيب: ٩ / ٢٨٣، وَقَال أيضا: قلت ليحيى بْن مَعِين: من أكبر في أبي إسحاق، شَرِيك أو سفيان؟ قال: سفيان. قلت: وشَرِيك أو شعبة؟ قال: شعبة، قلت: فشعبة أو سفيان؟ قال: جميعا واحد. ثم قال: زهير، وإسرائيل، وشَرِيك وأبو عوانة، هؤلاء الأربعة في أبي إسحاق واحد. (سؤالاته، الترجمة ١١٠) ، وَقَال أيضا: قلت ليحيى: زعم إسحاق بْن أَبي إسرائيل إن شَرِيكا أروى عن الكوفيين من سفيان وأعرف بحديثهم؟ فقال: ليس يقاس بسفيان أحد، ولكن شَرِيكا أروى منه في بعض المشايخ: الركين، والعباس بن ذريح، وبعض المشايخ يعني الكوفيين. يعني: أكثر كتابا. (سؤالاته، الترجمة ٣٢٢) . (٣) الكامل لابن عدي: ٢ / الورقة ٧٤. (٤) أشار المؤلف في حاشية نسخته أن هذه اللفظة وردت في نسخة أخرى بلفظ"لا ينقر"وفي نسخة أخرى أيضا"لا ينقل. (٥) تاريخه: الترجمة ٨٥، وزاد: وإسرائيل صدوق، والجرح والتعديل: ٤ / الترجمة ١٦٠٢، وَقَال عن يحيى معناه (ابن الجنيد، الورقة ٣٠) وَقَال أيضا: سألت يحيى قلت: جرير أحب إليك في منصور أو شَرِيك؟ فقال: جرير أعلم به (سؤالاته: الترجمة ٨٨) .