للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رَوَى عَنه: أحمد بْن حنبل، وإسحاق بْن راهويه (س) ، والحسن بْن بشر البجلي، والحسين بْن يَزِيد الطحان، وأَبُو خيثمة زهير بْن حرب.

وأَبُو نعيم ضرار بْن صرد، وأَبُو سَعِيد عَبد الله بْن سَعِيد الأشج، وأبو جَعْفَر عَبد اللَّهِ بْن مُحَمَّد النفيلي، وعبد الرحمن بْن صالح الأزدي، ومُحَمَّد بْن جميل، ومُحَمَّد بْنُ حماد بْن زيد الحارثي، ومحمد بْن الصباح الجرجرائي (ق) ، ومحمد بْن طريف البجلي (ق) ، ومحمد بْن عباد بْن موسى العكلي، ومُحَمَّد بْن عُبَيد المحاربي، وأبو كريب مُحَمَّد بْن العلاء (ق) ، ومحمد بْن عيسى بْن الطباع، ومحمد بْن يحيى بْن كثير الحراني (عس) ، ونائل بْن نجيح، ويوسف بْن موسى.

قال أبو بكر الأثرم (١) : سمعت أبا عَبد اللَّهِ أَحْمَد بْن حنبل، ذكر عائد بْن حبيب، فأحسن الثناء عَلَيْهِ، وَقَال: كَانَ شيخا جليلا عاقلا.

وَقَال عَبد اللَّهِ (٢) بْن أَحْمَد بْن حَنْبَل، قلتُ لأبي: عائذ بْن حبيب؟ قال: ذاك لَيْسَ بِهِ بأس، قَدْ سمعنا منه.

وَقَال عَباس الدُّورِيُّ (٣) ، عَن يحيى بْن مَعِين: ثقة، وهُوَ أَخُو الربيع بن حبيب.


(١) الجرح والتعديل: ٧ / الترجمة ٨٣.
(٢) العلل: ١ / ٣٧٨.
(٣) تاريخه ٢ / ٢٩٠. وزاد: قد سمعت من عائذ بن حبيب، وكان يقال: إنه زيدي، وكان مسجده، ومسجد عَبد الله بن موسى واحدًا، وكان عُبَيد الله لا يحدث حتى يقوم عائذ بْن حبيب.