(٢) في النسخ الثلاث: النميري. (٣) "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ٢/ ١٠٠. ونسب البيت لربيعة بن جُعشَم النمري. وعنه ابن قتيبة، "غريب القرآن" ٣٣٠، والأزهري، "تهذيب اللغة" ١٥/ ٢٩٤ (أمر). وأنشده البغدادي ١/ ٣٧٤، ونسبه لامرئ القيس، وهو في ديوانه ١١١، قال البغدادي: وأثبت هذه القصيدة له أبو عمرو الشيباني، والمفضل وغيرهما، وزعم الأصمعي في روايته عن أبي عمرو بن العلاء أنها لرجل من أولاد النمر بن قاسط يقال له: ربيعة بن جُعشم. وفيه: أحارُ: مرخم: يا حارث، كأني خمر: الخمار بقية السكر. وهو قول ابن جرير ٢٠/ ٥٢، قال: يتآمرون بقتلك، ويتشاورون، ويرتئون فيك. وذكر هذا القول دون البيت النيسابوري، في "وضح البرهان" ٢/ ١٤٩. (٤) النمر بن تولب بن زهير، شاعر جواد، كان يسمى: الكيِّس لحُسن شعره، قدم على النبي -صلى الله عليه وسلم-، وأسلم. "الإصابة في معرفة الصحابة" ٢٥٣، و"الشعر والشعراء" ١٩٥ (٥) أنشده ونسبه ابن قتيبة، "غريب القرآن" ٣٣٠، وذكر بعده بيتًا آخر، هو: فإذا لم يصب رشدًا ... كان بعضُ اللوم ثُنيانًا وعن ابن قتيبة ذكره الأزهري، "تهذيب اللغة" ١٥/ ٢٩٤، ولم ينسبه.