(١) في (أ)، (د): (بهذا). (٢) ورد في "الأغاني" ٢/ ١٠٥، وفيه: (لأبيلٌ)، و"مقاييس اللغة" ١/ ٤٢، و"تفسير الطوسي" ٦/ ٣٩١، و"اللسان" (أبل) ١/ ١١، وفيه (فاسمع حَلِفي)، و"شعراء النصرانية قبل الإسلام" ص ٤٥٣. (الأبيل) الراهب، سمي به لتأبله عن النساء وترك غشيانهنّ، والفعل منه: أبَل يأبُلُ أبالةً: إذا تنسَّك وترهَّب، وفي اللسان: الأبيل: رئيس النصارى، وقيل: هو الراهب، وقيل: الراهب الرئيس، وقيل: صاحب الناقوس، وكانوا يسمون عيسى -عليه السلام- أبيل الأبيليين، وكانوا يعظمون الأبيل فيحلفون به كما يحلفون بالله. (٣) ما بين القوسين كتب على الهامش في نسخة (أ). (٤) انظر: "تفسير ابن الجوزي" ٤/ ٤٥٧، وأبي حيان ٥/ ٥٠٢. (٥) انظر: "تفسير ابن الجوزي" ٤/ ٤٥٧، وأبي حيان ٥/ ٥٠٢، وورد غير منسوب في "تفسير السمرقندي" ٢/ ٢٣٨، والزمخشري ٢/ ٣٣٢، وابن عطية ٨/ ٤٤٣.