(٢) "شرح ديوان لبيد بن ربيعة" ص ٢٥٦، وجاء صدره: أرَى الناس لا يدرون ما قدر أمرهم والواسل: الطالب، أي يتوسل إلى الله بالطاعة والعمل الصالح. وقد جاء بعد هذا البيت بيت لبيد المشهور: ألا كل شيء ما خلا الله باطل ... وكل نعيم لا محالة زائل (٣) جاء نحو ذلك عن كثير من التابعين. انظر: الطبري في "تفسيره" ٦/ ٢٢٦. (٤) انظر: "زاد المسير" ٢/ ٣٤٨، وابن كثير في "تفسيره" ٢/ ٦٠. (٥) أخرج الطبري في "تفسيره" ٦/ ٢٢٦، وانظر: "زاد المسير" ٢/ ٣٤٨، وابن كثير في "تفسيره" ٢/ ٦٠. (٦) انظر: "بحر العلوم" ١/ ٤٣٢، "الوسيط" ٣/ ٨٧٢، وابن كثير في "تفسيره" ٢/ ٦١، "تنوير المقباس" بهامش المصحف ص ١١٣. (٧) تمام الآية: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}. فالجملة المذكورة جملة لو، وجوابها: {مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ}.