(٢) ذكره الثعلبي في "الكشف" ١٨٤ أ، والواحدي في "الوسيط" ١/ ١١٨، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٣/ ١٢١. (٣) ذكره الرازي في "تفسيره" ١٣/ ١٨٧، عن ابن عباس، وذكره الواحدي في "الوسيط" ١/ ١١٨، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٣/ ١٢٢، من قول عطاء فقط، وجميع ما سبق معانٍ متقاربة، وقد أخرجها الطبري في "تفسيره" ١/ ٧١ - ٧٥، وابن أبي حاتم ١/ ٣٠، بأسانيد مختلفة عن هؤلاء الأئمة وغيرهم في "تفسير سورة الفاتحة". (٤) هذا قول الطبري في "تفسيره" ٨/ ٣٢. (٥) في (ش): (وذلك إذ ذا)، وهو تحريف. (٦) لأنها حال مؤكدة، وصراط الله تعالى لا يكون إلا مستقيمًا، بخلاف الحال المنتقلة نحو: جاء زيد راكبًا، ونحو هذا زيد قائمًا فيجوز أن يفارق زيد الركوب أو القيام. انظر: "إعراب النحاس" ١/ ٥٧٩، و"المشكل" ١/ ٢٧٠، و"غرائب التفسير" ١/ ٣٨٤, و"البيان" ١/ ٣٣٩ و"التبيان" ٣٥٨, و"الفريد" ٢/ ٢٢٧، و"الدر =