(٢) انظر: "المحرر الوجيز" ٤/ ٤٥٢، "ابن كثير" ٣/ ٥٦٩. (٣) "معاني القرآن وإعرابه" ٤/ ٢٨٣. (٤) عند قوله تعالى: {وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ} [سورة مريم: ٣٩]. قال المؤلف رحمه الله هناك: والحسرة هي الندامة، يتحسر المسيء هلَّا أحسن العمل، ولم يذكر اشقاق الحسرة فعله وهم رحم الله حينما أحال على ذلك الموضع. (٥) "معاني القرآن" ٢/ ٣٧٥. (٦) هكذا في النسخ، والصواب: (أيا شاعرًا لا شاعر اليوم مثله). (٧) في (ب) زيادة في أول الشطر الثاني: (ومعنى)، وهو خطأ. (٨) البيت الطويل. وهو للصلتان العبدي في "الكامل" ٣/ ١١١١، "المقتضب" =