(١) في (أ)، (م): (للطالبين). (٢) البيت للوليد في "الحجة" لأبي علي ٢/ ٢٣٠، ابن عطية في "تفسيره" ٢/ ١٢، "تفسير القرطبي" ٢/ ١٤٥، "البحر المحيط" ١/ ٦٠١، "أنساب الأشراف" ص ١٤٠، "تاريخ الطبري" ٥/ ٢٣٦. وورد البيت في بعض المصادر هكذا: وشر الظالمين للظالمين فلا تكنه ... يقابل عمه الرؤف الرحيمُ (٣) في (ش): (الوليد). (٤) البيت لجرير في "ديوانه" ص ٤١٢، "الخزانة" ٤/ ٢٢٢، "الكامل" للمبرد ٢/ ١٣٩، "تفسير الثعلبي" ١/ ١٢٤١، "البحر المحيط" ١/ ٦٠١. (٥) من كلام أبي علي في "الحجة" ٢/ ٢٢٩ - ٢٣٠. (٦) رواه عنه الطبري ٢/ ٢٠، وابن أبي حاتم ١/ ٢٥٣، وذكره الثعلبي ١/ ١٢٤٢. (٧) رواه عنه الطبري ٢/ ٢٠، وذكره الثعلبي ١/ ١٢٤٢، وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" ١/ ٢٦٩ إلى عبد بن حميد. (٨) ذكره الثعلبي ١/ ١٢٤٢، والحيري في "الكفاية" ١/ ٨٠. (٩) رواه عنه الطبري ٢/ ٢٠، وذكره الثعلبي ١/ ١٢٤٢. (١٠) وثم قول ثالث روي عن السدي، وهو ليتألف العرب لمحبتها في الكعبة. ينظر "البحر المحيط" ١/ ٤٢٨.