(٢) أخرجه بسنده عبد الرزاق ٢/ ٧٠. وعنه ابن جرير ١٩/ ١٥. وابن أبي حاتم ٨/ ٢٦٩٧. قال ابن كثير ٦/ ١١٢: أي بينا لهم الحجج، ووضحنا لهم الأدلة. (٣) لم أجده في "تفسير مقاتل". وفي "تنوير المقباس" ص ٣٠٣: بينا لكل قرن عذاب القرون الذين قبلهم فلم يؤمنوا. وذكر أبو حيان ٦/ ٤٥٨، وجهاً غريبا في ذلك، واستبعده، وهو حري بذلك، وهو أن الضمير في {لَهُ} لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-. (٤) "تفسير الثعلبي" ٨/ ٩٩أ. (٥) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٦٩. (٦) قال الواحدي في تفسير قول الله تعالى: {وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا} [الإسراء: ٧]: يقال تَبِرَ الشيءُ يَتْبَرُ تَباراً إذا هلك، وتَبَّرَه أهلكه، قال أبو إسحاق: وكل شيء كَسَرْتَه وفَتَّتَّهُ فقد تَبَّرْتَهُ، ومن هذا تِبْرُ الزجاج وتِبْرُ الذهب لِمُكَسَّره. (٧) "تنوير المقباس" ص ٣٠٣. و"معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٦٩. و"تفسير السمرقندي" ٢/ ٤٦١. وتصدير قصة قوم لوط -صلى الله عليه وسلم- باللام، وقد، دليل على عظم إعراضهم عن الانتفاع بالمواعظ والزواجر. والله أعلم. (٨) "تنوير المقباس" ص ٣٠٣. والزجاج ٤/ ٦٩. والسمرقندي ٢/ ٤٦١. وذكر الثعلبي ٨/ ٩٩ أ، والزمخشري ٣/ ٢٧٣، والرازي ٢٤/ ٨٤، وأبو حيان ٦/ ٤٥٨ ونسبه =