(٢) ذكرته كتب التفسير بلا نسبة. انظر: "معالم التنزيل" ٥/ ١٥٥، و"الجامع لأحكام القرآن" ١٠/ ٢٦٤، و"البحر المحيط" ٦/ ١٠٣. (٣) "معالم التنزيل" ٥/ ١٥٥ بمعناه، و"زاد المسير" ٥/ ١١٤، و"الجامع لأحكام القرآن" ١٠/ ٣٦٤ وعلمه سبحانه وتعالى كامل محيط بكل شيء جملة وتفصيلاً، فالله يعلم ما كان وما يكون وما لم يكن أن لو كان كيف يكون، والعلم صفة من صفاته سبحانه نثبتها له من غير تحريف ولا تعطيل ولا تشبيه ولا تمثيل. قال الشنقيطي في "أضواء البيان" ٤/ ٢٤: (لنعلم أي الحزبين)، أي: لنعلم ذلك علمًا يظهر الحقيقة للناس، فلا ينافي أنه كان عالمًا به قبل ذلك دون خلقه. وانظر: "شرح العقيدة الطحاوية" ١/ ١٣٢، و"العقيدة الواسطية". (٤) انظر: "معاني القرآن" للزجاج ٣/ ٢٧١، و"معاني القرآن" للفراء ٢/ ١٣٥ و"إعراب القرآن" للنحاس ٢/ ٢٦٧، و"مشكل إعراب القرآن" ٢/ ٤٣٧.