(٢) ورد قوله في "تهذيب اللغة" ٨/ ٣٤٧، وعبارته: القَضب: الرَّطْبة (٣) "جامع البيان" ٣٠/ ٥٧، "بحر العلوم" ٣/ ٤٤٩، "التفسير الكبير" ٣١/ ٦٣، "الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ٢١٩، "البحر المحيط" ٨/ ٤٢٩، "تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٥٠٤، "الدر المنثور" ٨/ ٤٢١ أو عزاه إلى ابن أبي حاتم، وابن المنذر. (٤) "جامع البيان" ٣٠/ ٥٧، "التفسير الكبير" ٣١/ ٦٣، "تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٥٠٤. (٥) "التفسير الكبير" ٣١/ ٦٣، "البحر المحيط" ٨/ ٤٢٩. (٦) ما بين القوسين ذكر بدلًا منه في نسخة: أ: وغيرهم. وممن ذهب إلى ما قاله اللغويون: الزجاج في: "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٨٦. (٧) "التفسير الكبير" ٣١/ ٦٣. (٨) "جامع البيان" ٣٠/ ٥٧، "معالم التنزيل" ٤/ ٤٤٩، "تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٥٠٤، تفسير الحسن البصري: ٢/ ٣٩٧. (٩) قال ابن عطية في المعنى الذي ذهب إليه أهل التفسير واللغة: قال بعض اللغويين: في الفصافص، وهذا عندي ضعيف؛ لأن الفصافص هي للبهائم، فهي داخلة في: "الأب". ثم قال: والذي أقوله: إن "القضب" هنا هو كل ما يقضب ليأكله ابن آدم غضاَ من النبات، كالبقول والهِلْيون ونحوه، فإنه من المطعوم جزء عظيم، ولا ذكر له في الآية إلا في هذا اللفظ. انظر: "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٣٩. (١٠) ما بين القوسين ساقط من: ع. (١١) {وَحَدَائِقَ غُلْبًا}.