(٢) "معاني القرآن وإعرابه" ٢/ ٤٢٣. (٣) قال صاحب القاموس في مادة (حرض) ص ٦٣٩: الحَرَض: الفساد في البدن وفي المذهب وفي العقل، والرجل الفاسد المريض، كالحارضة والحرِض ككتف، والكالّ المعيي، والمشرف على الهلاك اهـ. وفي "مجمل اللغة" (حرض) ١/ ٢٢٦: الحرض: المشرف على الهلاك، قال الله -جل ثناؤه-: {حَتَّى تَكُونَ حَرَضًا} وحرضت فلانًا على كذا: إذا أمرته به، وهو من الأول؛ لأنه إذا خالف فقد هلك، كذا فسر بعض أهل العلم قوله تعالى: {حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ}. (٤) رواه بنحوه البخاري في "صحيحه" (٤٦٥٣) كتاب التفسير، باب: الآن خفف الله عنكم، وابن جرير ١٠/ ٣٨، وابن أبي حاتم ٥/ ١٧٢٨. (٥) في (ح): (جمع جماعة عشر)، وما أثبته موافق للمصدر التالي. (٦) بكسر العين وإسكان الشين، قال الخليل في كتاب "العين" (عشر): العِشْر: ورد =