(٢) ما بين القوسين نقل عن "معاني القرآن وإعربه" ٥/ ٣١٧. (٣) قال بذلك ابن عباس، والحسن، ومجاهد، وقتادة، والسدي، وعطاء، انظر تفسير مجاهد: ٧٢٤، "جامع البيان" ٣٠/ ١٦١، "إعراب القرآن" للنحاس ٥/ ٢١٠، "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٧٣، "الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ٢٩، "البحر المحيط" ٨/ ٤٦٢، "الدر المنثور" ٨/ ٤٩١، وعزاه البغوي إلى أكثر المفسرين: ٤/ ٤٧٨، كما قال بهذا القول أبو عبيد القاسم بن سلام في "غريب القرآن" ١٤٣ حاشية كتاب التيسير في علوم التفسير للديريني، ومكي في: "العمدة في غريب القرآن" ٣٤٤، والخزرجي في: "نفس الصباح" ٧٧٨، والراغب الأصفهاني في: "المفردات في غريب القرآن" ٢٩. كما ذهب إليه السمرقندي في "بحر العلوم" ٣/ ٤٧٣، وقال ابن زيد: آنية: حاضرة، "جامع البيان" ٣/ ١٦١، "الدر المنثور" ٨/ ٤٩٢، وعزاه إلى ابن أبي حاتم. (٤) بياض في (ع). (٥) ساقط من (ع). (٦) "مجاز القرآن" ٢/ ٢٩٦، وكلامه: الضريع عند العرب: الشَّبْرق شجر. (٧) لم أعثر على مصدر لقوله، وجاء نحو هذا القول عن الزجاج وكلامه: قال: الضريع الشبرق وهو جنس من الشوك إذا كان رطباً فهو شبرق، فإذا يبس فهو الضريع. "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٣١٧، وجاء في "الصحاح" الضريع: يبيس الشبْرق، وهو نبت ٣/ ١٢٤٩ (ضرع). (٨) ساقط من (أ).