(٢) ما بين المعقوفين زيادة من (ج). (٣) قرأ نافع وابن عامر وأبو جعفر: {سَارِعُوا} بغير الواو. وهي في مصاحف المدينة والشام. وقرأ باقي القرّاء: {وَسَارِعُوا} بإثبات الواو. وعليه مصاحف مكة والعراق. انظر: "القراءات" للأزهري ١/ ١٢٦، و"الحجة" للفارسي ٣/ ٧٨، و"المبسوط" لابن مهران ١٤٧، و"النشر" ١/ ٢٤٢، و"كتاب المصاحف" للسجستاني (٣٨). (٤) من قوله: (فمن ..) إلى (.. فكذلك المكسورة تجلبها): نقله عن "الحجة"، للفارسي ٣/ ٧٨. نقل بعض العبارات بالنص، وبعضها تَصرَّف فيها. (٥) وذلك لأن الضمائر فيها وفي التي قبلها متحدة، وكذلك المأمورين غير مختلفين. انظر: "الكشاف" ١/ ٣٥٦. (٦) وهي كذلك مستأنفة. انظر: المرجع السابق، و"التبيان" ص ٢٠٨. (٧) وجه الدلالة فيها أن قوله تعالى: {سَيَقُولُونَ ثَلَاثَةٌ رَابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ} يجوز فيه من الناحية النحوية دخول واو العطف على {رَابِعُهُمْ}، وكذا دخولها على {سَادِسُهُم}،=