(٢) ساقط من (ى). (٣) في (ى): (حكيناه). (٤) انظر: "البسيط" البقرة: ٢١٤. (٥) ذكر الأثر عنه ابن الجوزي في: "زاد المسير" ٣/ ٤٠٦ بمعناه. (٦) قال ابن الجوزي في المصدر السابق، الصفحة التالية: "ولما يعلم الله" أي: ولم تجاهدوا فيعلم الله وجود ذلك منكم، وقد كان يعلم ذلك غيبًا، فأراد إظهار ما علم ليجازي عليه. (٧) "معاني القرآن وإعرابه" ٢/ ٤٣٧. (٨) من الآية: ١٤٣ من سورة البقرة، وقال في هذا الموضع: "إلا لنعلم" والله تعالى عالم لم يزل، ولا يجوز أن يحدث له علم، واختلف أهل المعاني في وجه تأويله، فذهب جماعة إلى أن العلم له منزلتان: علم بالشيء قبل وجوده، وعلم به بعد وجوده، والحكم للحلم بعد الوجود؛ لأنه يوجب الثواب والعقاب ... الخ). (٩) لم أقف على مصدره.