(٢) "معاني القرآن" ٣/ ٢٣٧ بنحوه. (٣) الكهف: ٣٧. (٤) "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٨٥. (٥) "معالم التنزيل" ٤/ ٤٤٨. (٦) ما بين القوسين ساقط من (أ). (٧) "تفسير عبد الرزاق" ٢/ ٣٤٨، "جامع البيان" ٣٠/ ٥٥، "الكشف والبيان" ج ١٣: ٤٠/ أ، "النكت والعيون" ٦/ ٢٠٦، "معالم التنزيل" ٤/ ٤٤٨، "زاد المسير" ٨/ ١٨٣، "البحر المحيط" ٨/ ٤٢٨، "تفسير القرآن العظيم" ٥٣/ ٥٤، "تفسير الحسن البصري" ٢/ ٣٩٦. (٨) المراجع السابقة إضافة إلى "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٣٨ - ٤٣٩، "الدر المنثور" ٨/ ٤١٩ وعزاه إلى عبد بن حميد، وابن المنذر. (٩) لم أعثر على مصدر لقوله. وما قاله المفسرون: الحسن، ومجاهد، وعطاء، قد رجحه ابن كثير ٤/ ٣٠٥، والشنقيطي، "أضواء البيان" ٩/ ٥٥. قال الشنقيطي: "لأن تيسير الولادة أمر عام في كل حيوان، وهو مشاهد ملموس، فلا مزية للإنسان فيه على غيره، كما أن ما قبله قال عليه، أو على مدلوله، وهو القدرة في قوله تعالى: {مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ}، وأما تيسير سبيل الدين، فهو الخاص بالإنسان، وهو المطلوب التوجه إليه".