(١) (فلذلك)، من كتاب الفراء، وهي غير موجودة في النسخ الثلاث. (٢) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٦٣. و"معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٥٩. (٣) "تنوير المقباس" ص ٣٠١. أبو جهل، هو عمرو بن هشام بن المغيرة المخزومي القرشى. (٤) "تنوير المقباس" ص ٣٠١. (٥) من، ساقطة من نسخة: (ج). (٦) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٦٠. وهذه الآية تدل على أن أهم شيء الفوز بالجنة، والنجاة من النار. ويشهد لهذا حديث أَبِي هُرَيْرَةَ -رضي الله عنه- قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله -صلى الله عليه وسلم- لِرَجُلِ: "مَا تَقُولُ فِي الصَّلاةِ قَالَ أَتَشَهَّدُ ثُمَّ أَسْأَلُ الله الْجَنَّةَ وَأَعُوذُ بِهِ مِنَ النَّارِ أَمَا والله =