(٢) ذكره الرازي في "تفسيره" ١٤/ ٨٨، وأبو حيان في "البحر" ٤/ ٣٥٤، وقال أبو عبيدة في "مجاز القرآن" ١/ ٢٢٣، (أي: وفاء ولا حفيظة).(٣) لفظ: (أكثرهم) مكرر في (أ).(٤) "معاني الزجاج" ٢/ ٣٦٢، وانظر: "إعراب النحاس" ١/ ٦٢٧، و"المشكل" ١/ ٢٩٧، و"التبيان" ص ٣٨٥، و"الفريد" ٢/ ٣٣٧، و"الدر المصون" ٥/ ٣٩٩.(٥) ذكره الواحدي في "الوسيط" ١/ ٢١٤ بدون نسبة(٦) لم أقف عليه، وهذا القول هو قول السمرقندي في "تفسيره" ١/ ٥٥٨، والثعلبي ٦/ ٤ أ، والبغوي ٣/ ٢٦١، وقال أبو عبيدة في "مجاز القرآن" ١/ ٢٢٣، (أي: الكافرين) وقال الطبري ٩/ ١٢: (أي: ما وجدنا أكثرهم إلا فسقة عن طاعة ربهم تاركين عهده ووصيته) وانظر: الماوردي ٢/ ٢٤٤.(٧) وهو قول الأكثر. انظر: الطبري ٩/ ١٣، والسمرقندي ١/ ٥٥٨، والبغوي ٣/ ٢٦٢، وابن الجوزي ٣/ ٢٣٧، والقرطبي ٧/ ٢٥٦.(٨) انظر: "تفسير السمرقندي" ١/ ٥٥٨ - ٥٥٩، و"الكشاف" ٢/ ١٠٠، والرازي ١٤/ ١٨٩، و"البحر" ٤/ ٢٥٤، وقال ابن عطية ٦/ ٢٤: (الضمير عائد على الأنبياء المتقدم ذكرهم وعلى أممهم) اهـ، والجمع أولى.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute